تقرير Gamingbolt نقل تصريحات مخرج العنوان المرتقب Hellpoint والتي أكد من خلالها توقعاته أن تعتمد أجهزة الجيل القادم على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بمساحة تتراوح من 8 إلى 12 جيجابايت وليس 16 جيجابايت نظرا لأن تلك الإعدادات تتجاوز متطلبات أي لعبة فيديو في الوقت الراهن.
المطور صاحب الخبرات التي تتجاوز 15 عاما من العمل على ألعاب الفيديو يرى أن التركيز الأكبر سيكون على عدد الأنوية الخاصة بالمعالج المركزي والذي يرجح أن يكون Ryzen 2600 بسبب كونه مستقر وبسعر معقول ولديه كمية لا بأس بها من الأنوية التي ستساعد في تقديم تجربة أفضل وأكثر إثارة على منصات الجيل القادم.
بحسب وجهة نظر المطور سيتم التركيز بصورة أكبر على VRAM بالنظر لكونها العنصر الأساسي في تشغيل الألعاب بدقة 4K بسلاسة كبيرة وربما دقة عرض أعلى من ذلك، متوقعا أن تكون ذاكرة RAM بمساحة 8 جيجابايت ومثلها لذاكرة VRAM.
العديد من التقارير في الفترة الماضية تحدثت عن أجهزة الجيل الجديد أبرزها إعلانات الوظائف الشاغرة التي تلمح سوني من خلالها انشغالها بالعمل على جهاز PS5.