رغم أن العديد من التوقعات تشير لكون أجهزة الجيل الجديد تصدر في 2020 مع عتاد تقني جيد يسمح لهام بتقديم أداء مميز وقت الإطلاق على أن يتم دعم تلك المنصات بأجهزة مطورة في منتصف دورة حياتها مثلما حصل مع الجيل الحالي، هناك جزء آخر من العاملين في صناعة الألعاب يأملون أن تقد سوني ومايكروسوفت عتاد تقني مميز يوفر فارق ملحوظ في الأداء وهو ما سيؤثر بالإيجاب على مزايا العاب الجيل الجديد وما توفره من خيارات جديدة للاعبين.
تقرير Gamingbolt تناول مؤخرا تصريحات Guillaume Boucher-Vidal المدير التنفيذي لفريق التطوير Nine Dots Studio العامل حاليا على لعبة الأر بي جي Outward والذي كان صريحا فيما يتعلق بالاجهزة المستقبلية، متمنيا أن تكون أقوى من حيث العتاد التقني بعد أن قدمت أجهزة بلايستيشن 4 وإكس بوكس ون أداء ضعيف واهتمت بدقة العرض ومعدل الإطارات عوضا عن توفير أداء أكثر ثورة مما يتيح للمطورين الاستفادة من هذا الأمر في ابتكار عناصر وأساليب لعب جديدة عوضا عن التركيز على المستوى الرسومي فقط.
تقارير سابقة أكدت إرسال عدة التطوير الخاصة بأجهزة الجيل الجديد وتحديدا PS5 للعديد من فرق التطوير حول العالم حيث جاءت الإنطباعات إيجابية تجاه الجهاز المرتقب.