في أجزاء Watch Dogs السابقة اعتدنا على أن تقع احداثها في الولايات المتحدة الأمريكية لكن مع الجزء الجديد Watch Dogs Legion قرر المطور أن يغير الوجهة ويختار بريطانيا بدل أمريكا.
المخرج الإبداعي للعبة Clint Hocking أوضح اليوم أسباب هذه النقلة ولماذا قرروا الابتعاد عن أمريكا حيث ذكر بأنه من أجل التوسع بعلامة Watch Dogs أكبر لاينبغي البقاء دائماً بنفس المكان أي أمريكا بل عليهم أن يتوجهوا للعالم أيضاً.
وتابع بالقول بأن هنالك مشاكل أيضاً بباقي بلدان العالم يجب أن يتم التطرق إليها وسيكون من المثير للاهتمام التركيز عليها. وربما يلمح هنا إلى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي حيث تتجه Watch Dogs Legion إلى العاصمة البريطانية لندن لأول مرة لتقديم مغامرة مثيرة في المستقبل القريب تعكس صورة المدينة بعد الخروج من الإتحاد الأوروبي والمشاكل الإقتصادية والسياسية المختلفة التي تواجهها،
هذا ونذكر بأنه في هذه اللعبة أصبحت كل الشخصيات الإفتراضية قابلة للعب وهي إحدى أهم مميزاتها.