في يوليو الماضي، نقلنا لكم خبر تسجيل العلامة التجارية The Devil in Me، والتي تعد الجزء الرابع من سلسلة الرعب The Dark Pictures، وبالفعل تم الإعلان عن اللعبة بشكل رسمي بعد إطلاق House of Ashes مباشرة، واليوم تم تأكيد كونها الجزء الأخير في الموسم الأول من سلسلة ألعاب The Dark Pictures Anthology.
حصلت لعبة The Devil In Me على أول عرض رسمي قبل قليل، والذي أكد كونها الجزء الأخير في الموسم الأول من سلسلة ألعاب الرعب التفاعلية The Dark Pictures، وبما أن فريق التطوير Supermassive Games أعلن أن السلسلة تمتد لـ8 أجزاء، يبدو أن الموسم الثاني سيقدم 4 عناوين جديدة كليًا للاعبين.
لا يقدم العرض الجديد الكثير من التفاصيل، ولكن بالنظر لتصريحات فريق التطوير السابقة، يفترض أن يقدم كل جزء تجربة رعب مختلفة، وبالتالي يمكننا توقع لعبة رعب بتوجه جديد هنا تركز على اللحظات المخيفة بعيدًا عن الوحوش أو الكائنات غير المألوفة.
إليكم نبذة عن أحداث لعبة The Devil In Me:
تتلقى مجموعة من صناع الأفلام الوثائقية دعوة غامضة إلى نسخة طبق الأصل من رواية Murder Castle الخاصة بأول قاتل متسلسل في أمريكا HH Holmes، وسرعان ما يكتشفون أنهم تحت المراقبة.
ادخل إلى أكثر القصص سفكًا للدماء حتى الآن، حيث يحدد كل خيار من اختياراتك مرة أخرى من يعيش ومن يموت. راقب في رعب بينما يقع طاقمك فريسة لمضيف غامض يراقب كل تحركاتك.
لم يتم تحديد موعد إصدار اللعبة حتى الآن، ولكن يتوقع إطلاقها في نهاية العام القادم على بلايستيشن واكسبوكس والحاسب الشخصي.