James ينادي Laura، فتبدو متفاجئة لأنه يعرف اسمها. يشرح لها أن Eddie أخبره، فترد عليه بوصف Eddie بأنه “ثرثار كبير سمين”.
يسألها James كيف تعرف Mary. فتشرح Laura أن الاثنتين تقابلتا العام الماضي، عندما كانتا في المستشفى. وهذا، كما نلاحظ، لا يتماشى مع الخط الزمني الذي قدمه James في وقت سابق.
يصفها James بالكاذبة. تبتعد Laura عنه بغضب وجرح، ويحاول James أن يشرح لها أن Mary كانت ميتة بالفعل في ذلك الوقت. لكنه يفكر في الأمر، ويقدم اعتذارًا بسيطًا قبل أن يقترح مغادرة المكان. توافق Laura على الذهاب معه، ويبدو James مندهشًا من أنها لم تصب بأي أذى. تبدو Laura حائرة وتسأله عن السبب الذي يجعله يتوقع عكس ذلك.
في وقت لاحق، بينما يسيران في الممر، تتوقف Laura وتسحب ذراعه. تخبره بأنها تحتاج للعودة لجلب شيء. يتردد James في السماح لها بالذهاب، لكنه يوافق عندما تخبره أن ما تحتاجه هو رسالة من Mary.
تقود Laura James إلى إحدى غرف الفحص. ثم تقوم بإغلاقه داخل الغرفة. يبدأ James بالطرق على الباب، يسأل Laura عن ما تعتقد أنها تفعله، لكنه يلاحظ حينها أنه ليس وحده في الغرفة.
تضحك Laura بعد أن خدعته، وJames، متوترًا، يطلب منها أن تفتح الباب. نظرًا للمشادة السابقة بينهما، فهي ليست ميالة لفعل ذلك. يصفها James بأنها “طفلة مدللة وقحة”، فترد عليه بوصفه بأنه “وجه ريح” وتهرب.
محبوسًا داخل الغرفة، ليس أمام James خيار سوى مواجهة ثلاثة وحوش معلقة من السقف.
بعد التخلص من الوحوش، يُعرض على اللاعب مشهد غريب: تتحرك الكاميرا للأعلى، وكأننا نرى السقف من منظور شخص يُدفع على نقالة. نسمع صوت Mary تنادي James. تتغير زاوية الكاميرا مرة أخرى، ليجد James نفسه في ساحة مستشفى Brookhaven.