الايجابيات
- اللعبة كلها على بعضها بسيطة جداً من جميع النواحي ولا فيها تكلف من النواحي التقنية. أثبتت لي ان التجارب الممتازة ماهو شرط تجي من الجوانب التقنية القوية، بل في الفكرة وطريقة تنفيذها.
- قصة حزينة تم روايتها بأروع صورة ممكنة.
- الساوندتراكس وما أدراك ما الساوندتراكس. مقطوعات بيانو من الطراز الأول ساعدتني في الدخول والاندماج مع قصة اللعبة بشكل كامل. بعض ألعاب اليوم يجيبون لك موسيقار من هوليوود ومع ذلك أشك انه بيخليك تندمج مع القصة مثل هذي المقطوعات المعزوفة من قبل شخص “هاوي بيانو”.
- الحوارات ممتازة جداً وفيها تنوّع ما بين حوارات جدية وحزينة بالاضافة الى حوارات مضحكة.
- سهولة اللعبة بحيث ان أي شخص في العالم بإمكانه يلعبها، اللعبة ما فيها نظام قتال حتى! كل اللي تحتاجه انك تؤشر على الشاشة والشخصية تتجه للمكان اللي ضغطت عليه Point and click.
- مدة اللعبة من أربع الى خمس ساعات فقط، لكن التجربة اللي عشتها كانت أفضل من معظم الألعاب اللي لعبتها هذا الجيل!
السلبيات
- على الرغم من سهولة اللعبة الا انها ما سلمت من بعض العيوب مثل التحكم، كثير من الأحيان أضغط على مكان معين وألقى الشخصية فجأة من نفسها قررت انها توقف قبل لا توصل للمكان اللي أشرت عليه.
- بعض الحوارات الفكاهية لاحظت انها زادت عن حدها، يمكن عشاني كنت متعلق جداً بالجانب العاطفي الحزين باللعبة أكثر.
- أساس القصة عادي جداً وربما البعض يعتبره سخيف، وهو عبارة عن مجموعة أو منظمة مختصة بـ “تحقيق أمنية كبار السن اللي على فراش الموت”.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
تجربة مختلفة عن كل الألعاب اللي لعبتها في حياتك. لعبة ما فيها أي شي سوى رواية القصة والساوند تراكس اللي فيها، لكنها أبدعت كل الابداع في هذين المجالين. قيمتها 10 دولار موجودة على ستيم. اللعبة من كثر ما حبيتها شريتها وأهديتها لثلاث من مستمعي البودكاست وصرت أسوي لها دعاية عند كل الجيمرز اللي أعرفهم وأحاول أقنعهم انهم يشترونها!
ألعاب مشابهة
لعبة مالها شبية، تعبت وأنا أحاول أجيب أي لعبة تشبهها من أي ناحية. لازم تشوف فيديو لها عشان تتأكد من قرارك للشراء.
فيديو اللعبة