الايجابيات
- عمر طويل جداً للعبة، ممكن تقضي فيها عشرات الساعات بين طور القصة والمهمّات الجانبية وطور الأونلاين.
- نظام قتالي سلس وممتع، خاصة مع الرؤساء بما ان كل واحد فيهم بيكون له نقاط الضعف الخاصة فيه في جسمه.
- مساحة كبيرة للتطوير والتغيير في شخصيتك سواءاً في الحركات أو القدرات أو حتى الشكل. بالاضافة الى انه ما اذكر متى آخر مره لعبت لعبة تخليني اغيّر شكل شخصيتي بعد ما اختارها في البداية! ولما أقول “أغيّر” اقصد تغيرها تماماً، حتى الوجه ولون الجلد (بالنسبة لي ميزة لاني اتحسّف كثير على اختياراتي لشكل البطل في هالالعاب).
- موسيقى مميّزة تنشب بالمخ، نادراً نشوف هالشي بالعاب هاليومين.
السلبيات
- تكرار قاتل سواءاً في المراحل أو في الاعداء. شي يجيب المرض! راح تقاتل نفس النوعية من الاعداء مليون مرة خلال لعبك. حتى تصميم الأعداء (الوحوش) أقل من عادي.
- الذكاء الصناعي سيء جداً في اللعبة. أحد الحلفاء (اللي يتحكم فيهم الكمبيوتر) كان كل شوي يضربني بالغلط بحركته الخاصه! وحليف ثاني كنت اذا طلبته يساعدني (اذا مت) يركض ناحيتي بغض النظر عن المخاطر الموجودة بالطريق، وبالتالي يموت في ثواني وتنتهي اللعبة.
- طريقة طرح القصة مملّة تعتمد على الكلام والنصوص فقط، وقليل يستعينون بالصور حتى. بتقضي أغلب وقتك تناظر صفحات كتاب يقراها واحد عنك.
- اذا جاك رئيس من الحجم كبير، فحاول ما تخليه يحشرك على جدار. لانه مجرد ما يصير هالشي، فغالباً بتنشب وما راح تقدر تتحرّك، وحتى هو ما راح يتحرك، وبتتفرّج عليه يلطّش فيك لين تموت. أو يمكن تنشب هناك للأبد لين ما تعيد المرحلة لأنه علّق ومو قادر يضربك.
- مراحل ميّتة ما فيها أي شي تتفاعل معه (تكسير، تحريك، اللي هو)! كل اللي بتلقاه هو عبارة عن “طاقات” موزّعه على مناطق عشوائية، تقدر تروح عندها وتسحبها عشان تستفيد منها.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
كنت أتمنى ان هاللعبة تكون اللعبة اللي تخليني أشيل الفيتا معي طول الوقت عشان ألعبها، لكن للأسف كل اللي لقيته هو لعبة بدائية بتكرار ممل. كلعبة جهاز محمول تمشّي الحال، لكن لا تتوقع منها شي كثير. جرّب الديمو أول، واذا عجبك توكّل على الله واشتري النسخة كاملة. ميزة الديمو في هاللعبة انه يخليك تكمّل اللعبة بعد ما تشتريها من المكان اللي انهيت فيه الديمو!
ألعاب مشابهة
- Monster Hunter
- Ragnarok Oddysey