وش سالفة اللعبة
Ode لعبة من نفس مطور الألعاب الاختبارية ATOMEGA و Grow Home، مقدمة بسعر بسيط جدًا وحاليًا حصرية على منصة UPlay. تتحكم بشخصية داخل كرة وتجمع كرات أخرى تساعدك في التنقل في العالم وتنفيذ المهام.
معلومات اللعبة
الناشر: Ubisoft
المطور: Ubisoft Reflections
تاريخ الإصدار: 27/11/2017
النوع: مناقز
التصنيف العمري: PEGI 3+
عمر اللعبة: ٣ إلى ٤ ساعات (تقريبي)
الأجهزة الخاصة باللعبة: PC (جهاز التقييم)
تحتاج إنجليزي؟: ما تحتاج
الايجابيات
- رسوم اللعبة غريبة وجميلة، مدهشة بألوانها والكائنات الشبيهة بالمخلوقات البحرية أو البكتيرية التي تعيش بها، ومتغيرة مع لعبك حيث تتفاعل الكائنات معك عندما تلمسها، فالورود تتفتح، والأعشاب تتراقص. كذلك الموسيقى جميلة ومتنوعة وأيضًا تتفاعل مع تخاطبك مع العالم. أنت فعليًا من يضخ الحياة في عالم اللعبة.
- لعب بسيط بدون أي توجيه، فلا هناك خريطة ولا تقول لك اللعبة أين تذهب، بل تثق في قدرتك على معرفة مايجب فعله، وهو تفعيل أجسام هلامية صغيرة بلمسها وتغيير لونها الى أن يتغير لون الجسم الكبير في المنتصف، ولا كيف تفعل ذلك. هذه لعبة استكشاف بالمعنى الكامل للكلمة؛ استكشاف العالم واستكشاف اللعب.
- هي لعبة فنية استكشافية لكنها لا تخلو من الميكانيكيات، فالكرات التي تجمعها تجعلك تقفز أعلى، ويمكنك رميها على الكائنات بدلًا من ملامستها مباشرة، وهناك بحيرات ملونة تغير لونك ولون الكرات وتعطيك مهارات مختلفة مثل القفز لأعلى، التدحرج بسرعة كالعجلة، التحرك كالدودة وغيرها للتنقل في كل واحدة من مراحل اللعبة الأربعة. ليست لعبة صعبة لكنها لا تجعلك تحس بأنك مجرد زائر يشاهد الأحداث عن بعد.
- توجد هناك مهمة تحدي بعد إنهاء اللعبة لكنها في صلبها لعبة استرخاء واستكشاف، والمراحل المقدمة متنوعة بشكل كافي في تصميمها وموسيقاها وأفكار لعبها.
السلبيات
- ليست طويلة ولا هي لمن يبحث عن التحدي والقصة بمفهوميهما التقليديين. أحيانًا قد لا تدري أين الطريق وتمضي وقتًا أطول من اللازم في البحث عن المخرج. كله يصب في كونها تجربة سريعة محبوكة تدع لك المجال لحلها، لكن البعض قد لا يحبذ التوجه هذا لذا وجب التنبيه.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
فكرة بسيطة منفذة بإتقان. دمج للاستكشاف والرسوم والموسيقى لتصنع شيئًا أكبر، وتجربة ستدهشك وتجذبك بسحرها.
ألعاب مشابهة
- Journey