Item: تقييم: Need for Speed: Hot Pursuit Remastered
Rating: 3.5
Author: عبدالمحسن الغريب

صوّت للعبة

Rating: 3.4/5. From 7 votes.

Please wait...

وش سالفة اللعبة

Need for Speed: Hot Pursuit Remastered هي إعادة إصدار محسن للعبة الصادرة في عام ٢٠١٠ لأجهزة الاكس بوكس ٣٦٠ و البلايستيشن ٣ و البي سي من سلسلة Need for Speed، حيث تم تحسين مظهرها العام والدقة وعدد الإطارات بالإضافة إلى تحسينات أخرى متفرقة. تشمل إعادة إصدار جميع الإضافات الصادرة سابقا.

معلومات اللعبة

الناشر: Electronic Arts

المطور: Criterion Games

تاريخ الإصدار: 6 نوفمبر 2020

النوع: سباقات

التصنيف العمري: GCAM +7 (التصنيف العمري السعودي)

عمر اللعبة: (لا نهائية) (تقريبي)

الأجهزة الخاصة باللعبة: Xbox One, Switch, PS4 (جهاز التقييم), PC

تحتاج إنجليزي؟: ما تحتاج

الايجابيات

تتميز اللعبة بنظام لعب سريع يجعل اللاعب مشدود الأعصاب أغلب الوقت خاصة عندما تكون هناك مطاردة قائمة. ولا تتطلب خبرة سابقة في ألعاب السيارات فهي تتميز بسهولة التحكم بشكل عام ولن يأخذك سوى بضع جولات لتتقن القيادة.. أو المطاردة.
نظام المطاردة ممتع ويتميز بالعنف. ويضاف له وجود الأدوات التي تساعد في تدمير الخصم مثل تعطيل السيارة أو رمي حبل من الأشواك لإيقاف الهاربين.
يمكن خوض تجربة المطاردة منفردا أو عبر الشبكة، حيث تدعم اللعبة نظام اللعب المشترك بين الاكس بوكس والبلايستيشن والحاسب الشخصي والسويتش.

السلبيات

لا يبدو على اللعبة أن فريق العمل قد اجتهد كثيرا في تحسين مظهرها رغم وجود الفرصة لذلك، فهي تبدو باهتة و مجرد نقل (Port) من أجهزة الجيل الذي يسبقه.
ينقص اللعبة التنوع في أطوار اللعب، فهي لا تخرج عن إطار السباقات أو المطاردات وسرعان ما تصبح مكررة حتى مع تنوع السيارات وأدوات المطاردة.
لم يتم تحسين محاكاة القيادة والمقصود بذلك أن جميع السيارات تتشابه في قيادتها ولن تشعر باختلاف في ثقلها أو طريقة التحكم بها. لن تشعر بفرق في قيادة أي سيارة سوى في سرعتها على عكس ألعاب السيارات الحديثة التي تمتلك حس الاختلاف والمحاكاة للأنواع المختلفة من السيارات.

التقييم النهائي

ابو كلب
تمشي الحال
ممتعة
ممتازة
اسطورية

الزبدة

لا يبدو أن شركة EA قد استثمرت كثيرا في تحسين اللعبة، فهي تمتلك مظهر باهت و تحكم يبدو قديما مقارنة بألعاب السيارات الحديثة، لكن و بالرغم من ذلك مازالت اللعبة تمتلك المتعة و الجاذبية و مقومات النجاح حتى بعد عشر سنوات من صدورها لأول مرة.