الايجابيات
- استهبال وتنكيت من بداية اللعبة الى نهايتها، ما أذكر لعبة خلتني أضحك على القصة وأحداثها البعيدة أشد البعد عن الجدية، أضف الى ذلك التعليقات اللي تسمعها من نِك Nick “صاحب الرأس المقطوع” أثناء اللعب.
- جرافيكس فنّي Cell Shaded رائع وفيه تفاصيل جيدة الى حد معين الا ان بعض عيوب المحرك Unreal Engine واضحة في نسخة البلاي ستيشن 3 مثل بطىء بسيط في بعض المقاطع اللي كانت تحتاج تكون سريعة.
- الشخصيات من أولها الى آخرها كانت مضحكة ومثيرة للاهتمام، شخصيات غريبة الأطوار لا من ناحية الشكل ولا حتى من ناحية التعليقات الغريبة المضحكة اللي تسمعها منهم.
- اخراج صوتي ممتاز جداً.. وش تتوقع من Akira Yamaoka صاحب الاخراج الصوتي الشهير لسلسلة سايلنت هيل؟ موسيقى رائعة تضيف الى اللعبة حماس وفي نفس الوقت تضيف لمسة من الوناسة اللي وافقت أجواء اللعبة بشكل تام.
- قتال الزعماء فيه ابداع ملحوظ من ناحية الاستراتيجية والتفكير، انسى شي اسمه اركض على الوحش واضربه بشكل عشوائي الين يموت.
- قتال آكشني فيه تقطيع وتذبيح للأعداء باستخدام المنشار.
السلبيات
- فكرة اللعبة وقصتها وكل عناصرها بشكل عام بسيطة جداً، اللعبة وما فيها انك تلعب بشخصية بنت صائدة زومبيز Zombie Hunter تبغي تقضي عليهم. أعتقد بساطة اللعبة الزايدة قد تكون شي سلبي للكثير من اللاعبين.
- على ان القتال آكشني ورهيب، الا ان التطويرات اللي تسويها على المنشار اللي معك ما كانت مؤثرة لدرجة اني قررت اني أوقف تطوير المنشار وركزت على تطوير الشخصية نفسها مثل تقوية طاقة الشخصية وغيرها.
- وقت تحميل طويل، طويل بشكل غير مقبول (نسخة البلاي ستيشن 3).
- واجهت مشاكل في التصويب بالسلاح، التصويب نفسه مضروب أضف الى ذلك اني بعض الأحيان أول ما أضغط L2 الشخصية تلقائياً تطلق من نفسها على اني ما لمست R2 “اللي هو زر الطلق”.
- كعادة ألعاب Suda 51، اللعبة قصيرة جداً ولا فيها أونلاين يعوض عن النقص. أخذت معي حوالي 7 الى 9 ساعات عشان أخلص اللعبة. صحيح ان اللعبة تشجع على اعادة لعبها لأكثر من مرة، وفيها تحديات لا بأس فيها، وبعد ما تخلص اللعبة بتلاحظ ان فيه تطويرات كثيرة ما فكيتها، لكن بغض النظر عن هذا كله. اللي مثلي خلّص اللعبة وشاف النهاية بيحس انه شبع من اللعبة.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
اذا تدور عن لعبة تحتوي على الكثير من الآكشن وفيها فكاهة وضحك وبعيدة عن الجدية، فهذي اللعبة ما راح تخيب ظنك. حبّيت أذكر ان اللعبة تحتوي على بعض المشاهد الغير أخلاقية والمرفوضة في مجتمعنا.
ألعاب مشابهة
- Shadow of the Damned
- No More Heroes
فيديو اللعبة
وكالعادة بنناقشها ان شاءالله في حلقة البودكاست القادمة اللي تنزل يوم الأحد