الايجابيات
- جرافيكس مبهر جداً جداً جداً بالنسبة للعبة جهاز محمول، وينافس حتى جرافيكس بعض ألعاب البلايستيشن 3! أول ما بديت ألعب اللعبة حسيت فيه خدعة في الموضوع، قلت يمكن اللعبة بسيطة بزيادة، لكن اكتشفت ان المطوّر فعلاً قدر يسوي شيء غير مسبوق.
- نظام لعب رائع يتيح لك تلعب أما باسلوب تخفّي (ويعطونك نقاط اضافية على هالشي)، او أسلوب أكشن زي أي لعبة تصويب ثانية. آخر شي توقعته اني استمتع بلعبة من سلسلة كيلزون كلعبة تخفّي.
- وجود نظام لتطوير وشراء الاسلحة والمعدّات المتنوّعة باستخدام فلوس تجمّعها داخل اللعبة. الفلوس تجمّعها عن طريق تحقيق قتل الاعداء، تجميع رصاص اسلحتهم، انهاء المهام بالتخفّي وغيره. والحلو ان تجميع الفلوس صعب ماهو زي العاب كثيرة هاليومين اللي تكب عليك فلوس من بداية اللعبة.
- تحكّم ممتاز، وتوظيف مميّز لأزرار الجهاز وشاشة اللمس بحيث يخدم اسلوب اللعب.
- بامكانك ترجع تعيد لعب المراحل اللي خلصتها بحيث تخلصها بطرق مختلفة. في كل مرحله بتلقى ثلاث انواع من التحديات: نوع يختبر قدرتك على التخفّي، ونوع يختبر دقّتك في اللعب، ونوع حق تفجير ودرعمة. كل نوع له مهام خاصة فيه. يعني تقدر تعيد المرحلة ثلاث مرات كل مره باسلوب مختلف عن الثاني.
- طور أونلاين ممتع وحماسي (4 ضد 4) يطوّل من عمر اللعبة. والأمتع لو جمعت اخوياك ولعبتوا ضد بعض في غرفة وحده.
السلبيات
- التخفّي تحسه ماهو مدعوم بشكل كامل في اللعبة. يعني مثلاً يمديك تركض ورا واحد ولا راح يسمع صوتك طالما انك ما تركض بالسرعة القصوى (sprinting)!
- كل شي في التحكّم ممتاز ما عدا عملية التقريب بعدسة السنايبر، لانك بتضطر تستخدم سطح اللمس الخلفي لهالشي. المشكلة كان يمديهم يستخدمون شاشة اللمس الأمامية أو أسهم التحكّم لهالغرض، بس الفلسفة شينه!
- تحميل المراحل في طور القصة ياخذ وقت طويل جداً (يوصل الى 45 ثانية!!). اول مره ما راح تحس بهالشي لانه يتم تحميل المرحلة وانت تتفرج على العرض، بس بعدين (او في حال ما كنت تهتم للقصة وحاولت تنط العرض) بتلاحظ هالشي.
- في طور الأونلاين ما تمتلي اللعبة (8 أشخاص) الا نادراً. أغلب المنافسات اللي دخلتها كانت 2 ضد اثنين، وفيه ناس كثير يطلعون فجأه (بما انه جهاز محمول) وواضح ان اللعبة ما حسبت حساب لهالشي بحيث انها تعيد توزيع اللاعبين مثلاً. شي ممل انك تضطر تلعب لعبه فيها ثلاثه ضد واحد مسكين تلاحقونه طول اللعبه.
- طريقة اختراق الأجهزة في اللعبة مملّة جداً وروتينية ومافيها أي نوع من التحدّي. كل ما جاني جهاز لازم اخترقه (سواءاً في القصة أو الأونلاين) ضاق صدري.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
لعبة Killzone: Mercenary لعبة تصويب عميقة استمتعت فيها أكثر من ألعاب تصويب كثيرة لعبت فيها هذا الجيل سواءاً على جهاز محمول أو جهاز منزلي. اللعبة ابتعدت عن المسار التقليدي لألعاب التصويب الأكشنية ووظفت عدة عناصر جديدة في اللعب. لعبة مبهرة من عدة نواحي وعمرها طويل جداً بتقضي ساعات طويلة فيها. تجربة ما تتفوّت.
ألعاب مشابهة
- سلسلة Call of Duty
- سلسلة Resistance
فيديو اللعبة