وش سالفة اللعبة
لعبة Ghostrunner 2 هي لعبة أكشن هاك اند سلاش من المنظور الأول، تتطلب ردة فعل سريعة وتركيز عالي.
معلومات اللعبة
الايجابيات
- التحدي في اللعبة يعتمد كثيراً على تركيزك وتعلمك من أخطائك السابقة، فالغلطة الواحدة تكلفك حياتك ولكن العودة للنقطة التحدي سريعة ومباشرة من دون شاشات تحميل وهو ما جعل دراسة الأعداء والمراحل ممتع.
- التسلق والمشي على الجدران ممتع للغاية، جوانب لعب المنصات في اللعبة كانت مصقولة ومبتكرة مثل المشي فوق الإطار للنط على بعض الأعداء والبنيان وصد طلقات الأعداء في الهواء أعطتني شعور وكأنها فلم أكشن.
- موسيقى اللعبة والتي من جانرا الـ synthwave حماسية جداً ورافقت نظام اللعب السريع والسلس بشكل رهيب.
- رغم بساطة اللعبة إلى أن الجانب التقني فيها عظيم، فدعمها للـ 120 هيرتس في بلايستيشن ٥ وسرعة استجابتها مع مستوى رسومات جيد جداً أضافة متعة للعبة.
السلبيات
- نظام التطوير والإضافات التي تضيفها للشخصية لا تضيف أي شيء يذكر ولا تغير الكثير من نظام الجيمبلاي، فرتم اللعب يظل نفسه تموت من ضربة واحده والأعداء كذلك ولكنه أصبح جانب ممل بعد كم ساعة من اللعب.
- لا توجد خيارات لتقليل الـ motion blur أو سرعة الكاميرا وهو ما تسبب لي بالدوار خلال اللعب لدرجة أنني أصبت بصداع شديد. فأغلب العاب المنظور الأول من هذا النوع توجد بها خيارات كثيرة لتقليل أو عدم هذه الأعراض رغم عدم حساسيتي للحركة إلى أن الكاميرا سريعة جداً لدرجة الغثيان.
- مشكلة في تتبع الأعداء ومعرفة مكانهم في الشاشة، فكثير من الأحيان يوجد عدو خلفك أو بجانبك لا يمكنك رؤيته ولا يوجد سهم أو أي شي يدلك بأنه حولك.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
قدمت لعبة Ghostrunner 2 تحدي بسيط وحماسي لعشاق ألعاب المنظور الأول الحركية، ولكنها تجربة قد تسبب دوار في الرأس لبعض اللاعبين لخلوها من خيارات تعديل ال motion blur وسرعة الكاميرا