وش سالفة اللعبة
لعبة استكشافية تقع احداثها بعد نهاية العالم واختفاء البشر بشكل غامض. اللعبة تخليك تعيش آخر لحظات نهاية العالم عن طريق الاستماع لحوارات والبحث عن اجهزة راديو توضّح لك تفاصيل القصة أكثر.
معلومات اللعبة
الايجابيات
- أفضل جرافيكس ورسوم وتفاصيل شفتها الى الآن على أجهزة الجيل الجديد، تخليك تعيش الجو وكأنك فعلاً هناك من جمال اللعبة.
- اداء وتمثيل صوتي متقن جداً في الحوارات بين الشخصيات، تحسسك انها احداث حقيقيه مسجّله، ماهي تمثيل.
- موسيقى رائعة تعيّشك جو اللعبة وعالمها.
- تقديم وبناء الشخصيات بشكل رائع، ويخلونك تشوف الشخصية الوحدة من وجهة نظر أكثر من شخصية ثانية بحيث تستوعبها أكثر.
السلبيات
- المشي في اللعبة بطيء بشكل مقرف! حتى زر الركض بطيء أيضاً ما يخليك تتحرك بالسرعة المناسبة. هذا اعتبره عيب قتل اللعبة بالنسبة لانها تعتمد بشكل أساسي على التجوّل والاستكشاف، حتى القصة ما تقدر تستوعبها بشكل كامل الا بعد ما تستكشف القرى الكبيرة الموجودة. مع الوقت تبدا تمل وممكن (مثل ما انا سويت) تبدا تشيك على جوالك وانت تمشي عشان تمشّي الوقت، وبالتالي تطلع تماماً من جو اللعبة.
- تقطيع متكرر (ومزعج أحياناً) في الصورة، واضح ان اللعبة ثقيلة جداً على الجهاز.
- عدم وجود أي أثر للأوادم في اللعبة (لا شكل تخيلي ولا جثث ولا حتى صور!)، كان واضح جداً انه قرار لتوفير الميزانية، مو شيء يخدم القصة. هالشيء أشوفه ضر الجو العام للعبة.
- عدة تفاصيل واسئلة مهمة في اللعبة متروكة لتفسير اللاعب وفهمه.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
اللعبة لعبة "روقان" واستكشاف بالدرجة الأولى، لا تتوقع أي تفاعل غير انك تمشي وتسمع (حرفياً). اذا ما تحب هذا النوع من الألعاب، أو لغتك الانجليزيه ماهي ممتازة، فما انصحك فيها. اما اذا تحب هذا النوع من الألعاب، فراح تعيش تجربة مميزة ولكن مليئة ب"وش ذا المشوار!" و "ودي اروح هناك بس مالي خلق" من بطء اللعب.
ألعاب مشابهة
- Dear Esther
- Gone Home
فيديو اللعبة