وش سالفة اللعبة
جزء الواقع الإفتراضي الأول لسلسلة عريقة بدأت في سنة 1997. هذا الجزء هو أكثر جزء يقدم اختلافات عن الأجزاء السابقة بحيث كاميرا اللعبة تحولت إلى منظور أول وتعتمد بشكل أساسي على التحكم الحركي.
معلومات اللعبة
الايجابيات
- جودة رسوم عالم اللعبة مذهلة وتنجح في بث تواجدك في منتجع جولف، اللعبة تقدم مضامير مختلفة من مناطق تتعايش بها الديناصورات إلى شواطئ وكل نوع مضمار يقدم لك مؤثرات تغمرك في عالمها الجميل.
- أكثر من أي جزء سابق في السلسلة أسلوب اللعب سهل ولا يتطلب موازنة عداد قوة الضربة وزاوية المضرب عن طريق الأزرار. كل ماعليك هو تحريك يد PS Move الذي يحاكي مضرب الجولف. قبل كل رمية لك تستطيع بممارسة ضربتك حتى تحدد مدى قوة كل ضرب واتجاهها ومن بعدها تحول للضربة الحقيقية. هذه الميزة مع الوقت حسنت من لعبي ولا احتجت لممارسة ضرباتي.
- تواجد خيارات عديدة تجعل من اللعبة أسهل إذا لم تكن متمرس في لعب جولف. ستجد مضارب تصحح اتجاه ضرباتك بالإضافة إلى هدفك في كل مضمار الحفرة يكون داخلها إعصار يجذب كرة الجولف لها.
السلبيات
- اللعبة تحجب منك أشياء عديدة وتتطلب منك اللعب لفترات طويلة حتى تقتنيها، مثل المضارب، مضامير، شخصيات و إعدادات أخرى. الأفضل أن اللعبة قدمت نظام يوضح لك ماهو الذي تحتاجه حتى تقتني بعض المضارب والمضامير الخ…
- اللعبة نوعا ما ميتة. خلال اللعب لن تلاحظ تواجد أي شخص أخر غيرك في المنتجع ولن ترى سوى شخصية واحدة في آن واحد مما قتل من شعور الإندماج.
- اللعبة بشكل رئيسي تقدم لك أساسيات لعبة جولف فقط. للاسف محتواها شحيح. لن تجد طور متعدد اللاعبين على الشبكة لتختبر قدراتك بشكل مباشر أو تواجد أي ألعاب مصغرة مثل الجزء السابق الذي صدر في 2017.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
لعبة جولف واقع إفتراضي نقلت إحساس لعب الجولف إلى غرفتك بشكل مبهر لكن بريق انبهارك يقل لمعانه عندما ترى بأنك الشخص الوحيد الذي يمارس هذه الرياضة في عالم اللعبة.
ألعاب مشابهة
- Rec room
فيديو اللعبة