وش سالفة اللعبة
لعبة تجمع بين ألعاب التصويب وألعاب القتال، حصرية لجهاز الوي يو، من مخرج سلسلة Ninja Gaiden بعد أن أسس استديوه الخاص به. اللعبة تأجلت عدة سنوات وانتقلت من ناشر لآخر ومن محرك لآخر، وأخيراً تحط رحالها على الوي يو كلعبة تنشرها ننتندو.
معلومات اللعبة
الايجابيات
- فكرة دمج لعبة قتال وأكشن مثل Devil May Cry مع تحكم ألعاب التصويب فكرة جديدة، والتطبيق في اللعبة جيد. فبالاضافة إلى استخدام المسدسات والرشاشات من منظور الشخص الأول والثالث، يمكنك أيضاً الركض بسرعة والتزحلق كما في لعبة Vanquish، وأيضاً استخدام السيوف والمطارق والخناجر لقتال الأعداء وصد ضرباتهم وتقاديها.أضف إلى ذلك تسلق الجدران، ويصبح أكبر مزايا اللعبة هو تنوع التحكم ونظام القتال فيها.
- درجة صعوبة مرتفعة حتى على المستوى المتوسط للصعوبة، خاصة مع الزعماء المتميزين والذين يتطلبون منك الدقة في تجنب الضربات.
قصة اللعبة وشخصياتها مبالغ بها وغير جادة، وستروق لمن يفضل الاستهبال في القصص. - طور الأونلاين ممتع ومفصل، ويتجنب كثير من العيوب الموجودة في طور القصة، قالاضافة إلى جميع الأطوار المعتادة، هناك أيضاً جماعات تنضم إليها ومن ثم تقوم بتنفيذ مهمات لزيادة نفوذ المجموعة وحمايتها من اللاعبين الآخرين
السلبيات
- الرسوم بدائية وكأنها من ألعاب الإطلاق للجيل السابق. أضف إلى ذلك أداء غير ثابت، وكثيراً لا يصل حتى إلى 30 إطاراً في الثانية، ويظهر جلياً انخفاض الميزانية وقلة خبرة المطور.
- مع تنوع المراحل في اللعبة إلا أن المناطق والأعداء غير متميزين بتصميمهم عدا الزعماء ومرحلة واحدة.
- الذكاء الاصطناعي متدني للأعداء فستجد كثيراً أعداء لا يتحركون إلا بعد أن تبدأ بقتالهم حتى لو رأوك من قبل.
- حساسية التصويب عند استخدام منظور الشخص الأول تعني أنك ستواجه صعوبة في إصابة الهدف حتى لو عدلت في درجة الحساسية، وستضطر إلى الإعتماد على خاصية التصويب الذاتي
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
اللعبة تعاني بشكل واضح من التأجيلات التي حصلت لها والتغير في المحرك، فتقنياً اللعبة لاتصل إلى المستوى المأمول، وحتى مزاياها لم يتم استغلالها بالشكل المطلوب، ولكن لمن يستطيع تجاهل هذه المشاكل سيجد لعبة أكشن ممتعة وتقدم تحدي، مع شخصيات وقصة مسلية إن لم تأخذها جد
ألعاب مشابهة
- Ninja Gaiden 3: Razor’s Edge
فيديو اللعبة