يقال أن كوني بوث، رئيسة الإنتاج في PlayStation، غادرت الشركة بعد أن عملت هناك لمدة 34 عامًا، وذلك وفقًا لتقرير ديفيد جافي، الذي انتقل إلى يوتيوب لتقديم هذا الادعاء نقلاً عن مصادر لم يكشف أسمائها.
يقول جافي أن دور بوث ستتولاه أنجي سميتس، التي تعمل مع شركة Guerrilla، كما أن جافي غير قادر على تأكيد ما إذا كان خروج بوث من الشركة كان بسبب تسريح العمال، أو إذا تم التخلي عنها.
وتابع:
ليس لدي الكثير من التفاصيل، ولا أعرف ما إذا كانت قد طُردت أم تم تسريحها، عندما سمعت القصة أخبرني الجميع أنها طُردت، إن موضوع كوني صحيح إلى حد كبير لأنني سمعته من أربعة أشخاص، اثنان منهم داخل شركة سوني واثنان خارجها.
لم تصدر شركة Sony حتى الآن أي إعلان رسمي حول رحيل بوث عن الشركة، إذ تعمل بوث مع الشركة منذ عام 1989، وبدأت العمل كمنتج تنفيذي في عام 1995.
يشار إلى أن سميتس، التي يفترض أن تأخذ دور بوث، تعمل كنائب للرئيس ورئيس استراتيجية التطوير في PlayStation Studios، وعملت سابقًا كمدير استوديو ومنتج تنفيذي مع Guerrilla.
