تم إقتحام منزل اللاعب Joshua Peters وعمره 27 يوم الخميس الماضي من قبل رجال مسلحين من فرقة SWAT بسبب بلاغ كاذب على أساس أنه مقلب.
الحركة هذي انتشرت بين بعض الكارهين للاعبين معيّنين عندهم جمهور، بحيث يحاولون يحصلون على عناوينهم وبعدها يتصلون على الشرطة ويقولون ان فيه جرية في البيت الفلاني، ويحطون عنوان اللاعب. النتيجة؟ الشرطة تجيك البيت وتقطع عليك البث، أو في مثل حالة جوشوا، اقتحموا بيته وهو يسوّي البث.
قبل المداهمة رد أخو Joshua الصغير ابو 10 سنوات على جرس الباب لكن الفرقة إقتحمت البيت وصوبت بالمسدس على رأس البزر. Joshua طلع من غرفته وراح بسرعة يشوف وش السالفة وبعد ربع ساعة رجع للبث وهي قافلة معه وقال على حسابه في تويتر:
“داهموني الفرقة الخاصة وأنا قاعد أسوي البث وفيه 10 ضباط صوبوا بالمسدس على رأس أخوي الصغير يوم جا يرد على جرس الباب. دنا برتعش من الخيبة”.
بعدها رد Joshua في مقطع فيديو على اللي صار ودموعه أربع أربع وقال:
“تنشرون عنوان بيتي قدام الناس. الشرطة جو وصوبوا بالمسدس على أخواني الصغار بسبتكم. كان ممكن يطلقون عليهم كان ممكن يموتون عشانكم كلمتم الشرطة تخرب البث حقي. أنا ما يهمني شبب حقدكم علي أو وش سويت لكم بصراحة ما عندي شيء اقوله. حسابكم معي أنا بلحالي ولا تدخلون أهلي في الموضوع بأي شكل من الأشكال حرام ما يستاهلون اللي صار لهم”
حاليا Joshua شغال مع السلطات عشان يمسكون صاحب هذا البلاغ الكاذب اللي بغى يروح ضحيته أخوه المسكين.
وش رأيكم شباب في اللي صار؟ وش كانت بتكون ردة فعلكم لو أنكم مكان Joshua؟ شاركونا أرائكم في التلعيقات.