خلال أسبوع E3 2019 حصلت لنا فرصة لتجربة Legend of Zelda Link’s awakening التي تمثل عودة الجزء بعد ٢٦ سنة وهي أول جزء للعبة محمول على Gameboy وكانت ولازالت تعتبر الجزء الأغرب في تاريخ السلسلة. اللعبة في الأساس كانت نسخة محمولة The Legend of Zelda: A Link to the past لكن عندما عمل عليها مطورون من نينتندو خلال خارج ساعات عملهم غيروا توجهها وجعلوها غريب.
الغرابة كانت في شخصيات اللعبة وكونه الجزء الوحيد من السلسة الأساسية الذي يغامر فيها لينك دون وجود جانندورف و زيلدا انعدام قوى Triforce وليست في عالم Hyrule بل في جزيرة Koholint. اللعبة صدرت مجدداً على Gameboy Color تحت اسم Legend of Zelda: Link’s Awakening DX التي أضافوا لها مغارات ملونة.
الديمو يبدأ مع استيقاظ لينك من النوم في منزل وبعد ماتحدثت مع الشخصيات من حولي أخذت درع لينك المعتاد. عندما خرجت من المنزل لاحظت بأن العالم مفتوح كاملا ولك الحرية في الذهاب لأي اتجاه، وعشقت التوجه الفني الظريف أكثر والموسيقى العذبة. خلال التجوال حول الجزيرة ومحادثة بعض الشخصيات أحدهم بلغني بتواجد سيف لينك على شاطئ اتجهت للشاطئ لأخذه. بعدها أصبحت جاهز لمقاتلة الوحوش بالغابة ووجدت قتال اللعبة مشابه إلى العاب Zelda القديمة. فإحدى زوايا الغابة قابلت ساحرة كانت تريد نوع فطر معين إذا وجدته لها سأكسب منها مسحوق سحري، هذا المسحوق يوقف حركة بعض الوحوش ويغير أشكال بعض مخلوقات اللعبة. أحد المخلوقات كان راكون إذا تجاوزته يرسلك إلى أول الغابة، رميت المسحوق السحري على الراكون وتحول إلى إنسان وأخذت منه مفاتيح المغارة الأولى. للآسف مع استكشافي لغرفتين من المغارة انتهى الديمو الذي كان مدته ١٥ دقيقة.
إعادة تقديم هذا الجزء بهذه الحلة وتغير جزء من الأدوات وجعلها مهارة سيفتح المجال لعديد من اللاعبين لتجربة أكثر لعبة Legend of Zelda غريبة الأطوار.
The Legend of Zelda: Link’s Awakening سوف تصدر على السويتش يوم ٢٠ سبتمبر هذه السنة.