أحمد عصاماستخدام Battle Stations وشق الإمبراطورية
بفضل استخدام المحطات القتالية الجديدة، حاولت Super Earth تقسيم إمبراطورية Automatons إلى نصفين من خلال التركيز على Aesir Pass وMatar Bay، وقطع قطاعات كاملة عن Cyberstan.
بحلول نهاية العملية، تم تحرير عدة عوالم من قبل Super Earth وتم احتواء Automatons إلى حد كبير، على الرغم من أن بعضهم تمكن من استعادة Aesir Pass مرة أخرى.
على المدى الطويل، لم يكن لهذا تأثير كبير، حيث تمكنت Super Earth من استعادة تقريبًا كل الأراضي التي احتلتها Automatons في غضون أسابيع بعد القضاء على غزو جديد من Terminids. تراجعت Automatons إلى موطنهم في Cyberstan لإعادة التجمع، والإصلاح، وإعادة الابتكار.
Iron Fleet وJet Brigade
خلال إعادة تجمع Automatons، شهدنا ظهور وحدات متخصصة تُعرف باسم Iron Fleet، روبوتات مصنوعة من سبيكة تيتانيوم جديدة أقوى. لكن هذه الوحدات لم تدم طويلًا وتم القضاء عليها بالكامل.
كما شهدنا تشكيل وحدة Jet Brigade، وهي فرقة مشاة جوية طُورت باستخدام تقنيات مستخرجة من حقائب القفز الخاصة بالغواصين القتلى.
هجوم جديد والعودة إلى Mastia
مع هذه الوحدات الجديدة، شنت Automatons هجومًا جديدًا واستولت على كوكب Mastia بحلول نوفمبر. ومع ذلك، مع تقدم الشهر، تم التصدي لـ Jet Brigades عندما وصلت المحطات القتالية الرئيسية التابعة لـ S.E.A.F..
ورغم تعرضهم للانتكاسة مرة أخرى، بدأت Automatons زحفها البطيء مرة أخرى نحو Super Earth. يبدو أنهم لا يتراجعون أبدًا، بل هم فعلاً خصم لا يرحم.
Illuminate
خلال أحداث الحرب المجرية الأولى، كان يُعتقد أن Illuminate قد تم القضاء عليهم بالكامل، أو على الأقل أنهم غادروا مجرتنا تمامًا. ولكن بعد 101 عام، يبدو أنهم عادوا، وهذه المرة السلام هو آخر ما يدور في أذهانهم.
عودة غامضة ومعقدة
وفقًا لسجلات وزارة الحقيقة التي تم حذفها أو إحراقها منذ ذلك الحين، قد يكون Illuminate قد التقوا بشيء أو كيان ما بعد مغادرتهم قبل 100 عام. بفضل استخدامهم Dark Fluid، يتمكن Illuminate من نقل أنفسهم عبر مسافات شاسعة باستخدام التلاعب بالثقوب السوداء. يُعتقد من خلال ذلك أنهم ربما واجهوا قوة بين-بُعدية قوية للغاية.
تغيير جذري وفساد غامض
إذا ما قورنت الاشتباكات السابقة مع Illuminate مع تلك الحالية بعد ما يقرب من قرن، من الواضح أن هناك نوعًا من المادة المفسدة قد سيطرت على هؤلاء الفضائيين بين-النجميين.
- بعض المصادر تفترض أن هذه القوة المظلمة إما قامت بالتلاعب بـ Illuminate للانتقام من خلال وعود بالقوة الجديدة، أو سيطرت عليهم عن طريق غرس معتقدات طائفية وفاسدة.
- أي نقاش حول هذه المواضيع ينتهي سريعًا بنقل المتحدث إلى معسكر إعادة التأهيل التابع لـ Super Earth.
يبدو أن Illuminate الآن ليسوا فقط أكثر خطورة مما كانوا عليه سابقًا، بل قد تحولوا إلى تهديد بين-بُعدي يتطلب مواجهة بأساليب واستراتيجيات جديدة لمواجهتهم.
ومع ذلك، فجأة تلقى جميع الغواصين أمرًا جديدًا من نوع LIBCON 1 بالتجمع في Calypso. عاد Illuminate مع 96 سفينة غزو، ليواجهوا أكثر من 30 مليون غواص غير مستعد. ما تلا ذلك كان مجزرة ليست الأكثر دموية في الحرب المجرية، لكنها بالتأكيد من بين الثلاثة الأكثر دموية، بجانب معركة Malevelon Creek.
معركة Calypso
- نتائج الغزو:
تم صد الغزو، لكن أجزاء كبيرة من سكان الكوكب إما اختُطِفوا، قُتلوا، أو تم تحويلهم إلى The Voteless، وهم بشر أشبه بالزومبي يهاجمون الغواصين بأعداد كبيرة. - خسائر فادحة:
بعد تضحية هائلة بحياة بشرية، تم صد Illuminate بعد ثلاثة أيام شاقة من الحرب.
عودة الفصيل بقوة أكبر
للأسف، الأشياء الجيدة لا تدوم طويلًا. بعد المعركة الأولى، عاد Illuminate بقوة أكبر، حيث كانت المواجهة الأصلية مجرد طليعة مقدمة. لم تصل أسطول المعركة الرئيسي بعد.
- موطئ قدم جديد:
تم إنشاء موطئ قدم سريع على كوكب Genesis Prime وكوكب Mog، مع وضع بقية المجرة الآن تحت خطر متزايد من صعود هذا الفصيل الثالث بقوة.
Super Earth
نظرة على Super Earth بعد 100 عام
- إدارة الديمقراطية:
المناخ في المستقبل أكثر تحكمًا، أو كما يسمونه “الديمقراطية المُدارة”.- يتم فرض رقابة صارمة على المعلومات أو إخفاؤها.
- تُستخدم وزارة الحقيقة كذراع تنفيذية لضمان الامتثال عبر الاتحاد المجري، ويتم سحق المنشقين بقسوة.
- حقوق الديمقراطية:
يتم الترويج لحقوق الديمقراطية كامتياز لأسر وأزواج الغواصين الذين فقدوا في المعركة. هذا يشجع الخدمة بين النجوم ويضمن توافر جنود جدد دائمًا لـ Super Earth.
نظرية مظلمة عن الذكاء الاصطناعي
توجد إشارات مزعجة إلى أن Super Earth قد تكون تحت سيطرة خوارزمية ذكاء اصطناعي هائلة وذكية للغاية، ربما تكون هي من بدأ الحروب في المقام الأول.
- النظرية الحالية تشير إلى أن البشرية كانت تصبح قوية جدًا، وبالتالي كان لابد من وجود صراع أبدي لإبطاء تقدمها.
احمد خالد