يبدأ شهر سبتمبر بعد يومين من كتابة هالكلمات، وبكذا راح يبدأ الزحف المقدّس لألعاب الفيديو على محافظ اللاعبين المسكينة. أقدر أتخيل منظر بعض اللاعبين وهو يستلف فلوس من اخوانه وأخواته، والأهم من ذلك، استخدام تقنيات “الولد المحروم المسكين” الفعّالة ضد الأمّهات.
وأقدر برضو أتخيّل بعض اللاعبين يشوف ويسمع أخوياه وهم يسولفون عن الألعاب اللي يلعبونها، وهو يشتكي لهم من ضيق الوقت ويقول: “ياخي لو اعرف بنك يبيع الوقت كان رحت له وشريت منه!”
خلّوا تخيلاتي الرهيبة على جنب، وعلمنا عنك انت. نبغى نعرف ايش أكثر لعبة متحمس لها هذا الشهر، شاركنا بتصويتك وبرضو برأيك في التعليقات!