أكدت سوني أنها سرحت موظفين من مطوري لعبة درايف كلب (DRIVE CLUB) من استوديو ايفولوشن (Evolution Studios)، و مطوري لعبة كلزون مرسنيري (Killzone: Mercenary) من استوديو غوريلا كامبريدج (Guerrilla Cambridge) و استوديو سوني لندن، واللي آخر لعبة سواها كانت ذا بلاي روم (The Playroom).
و جاء التأكيد اليوم الصبح لموقع (Videogamer) مع أن أرقام أعداد التسريح الرسمية غير واضحة إلا أن سوني قالت إنها بالفعل سرحت عدد من موظفيها من هالأستديوهات الثلاثه.
و قال ممثل سوني للموقع: ” فيه عملية تقييم جارية حاليا داخل استديوهات سوني العالمية، عشان نضمن أن مواردنا اللي تعيش في بيئة عمل تنافسية بإمكانها تبتكر و تنتج منتجات مبتكرة و عالية الجودة و مربحة تجاريا “.
” وكجزء من هذه العملية، قيّمنا وراجعنا جميع المشاريع الحالية وقررنا نسوي بعض التعديلات في بعض إستديوهاتنا الاوروبية، و كنتيجة للي سويناه راح يكون هناك تركيز على إعادة هيكلة لأستوديو لندن و غوريلا كامبريدج و استوديو ايفولوشن عشان نضمن أن استوديوهات سوني العالمية تضل في أفضل حالاتها في تحقيق أهدافها المستقبلية “.
فاستوديوهات الطرف الاول هي مفتاح إبداعاتنا و حنى مرة متحمسين على المشاريع المستقبلية اللي شغالين عليها حاليا “.
كلنا عارفين أن شركة سوني ككل تعاني من أزمة مالية و الشركة قاعدة تخسر سنويا مبالغ كبيرة، فهل تتوقعون أن هالاجراءات فعلا سووها عشان ضمان جودة منتجاتهم أو إنهم إضطروا لهالشيء عشان يقللون من خسايرهم؟ شاركونا الرأي في التعليقات