بالتأكيد جُلُ معلوماتنا عن استوديو FuturLab كانت بفضل نجاح لعبتي Velocity و Velocity 2X ، خصوصًا الأخيرة، التي صدرت على أجهزة إكسبوكس ون وبلايستيشن 4، وبلايستيشن فيتا، و PC مؤخرًا.
وقُبيّل كتابة هذا الخبر، كُنّا لا نعلمُ ماهية المشروع الجديد الذي يعمل عليه الاستوديو حاليًا، لكن المخرج الإبداعي، ومدير الاستوديو “جيمس مارسدن” أوضح أن الاستوديو سيتجاهل أمر تطوير لعبة جديدة حاليًا لحين معالجة بعض المشاكل التي واجهُوها أثناء تطوير Velocity ، وذلك من خلال خمسة تغريدات أطلقها تواليًا، وسنستعرضها بنفس الشكل ، أدناه:
بالنظر لمنهجنا في ابتكار شيءٍ جديد في كل مشروع نعمل عليه، دائمًا ما يكون هناك جوانب، أخشى أنها لن تتم ميكانيكيًا.
نحن أيضًا نعمل على تصميم مسار الاستوديو، والذي تسير عليه كل لعبة نطلقها، لذا، هناك ضغطٌ كبيرٌ علينا في اختيار المشروع الصحيح.
تأخذ بعض الألعاب سنوات عديدة -حرفيًا- قبيل البدء في تطويرها، ولذا، تتكون لديّ رهبة الشك وعدم اليقين لفترة طويلة، وهي التي تتسبب في استنزاف أفكارنا بشكل كبير.
حقًا إنه شعور بالراحة الكبيرة عندما تتناسب ميكانيكا عملك مع آمالك لسنوات عديدة محققةً معك تقدمًا فعليًا.
نحتاج إلى إدارة البحث والتطوير لإزالة تلك الشكوك، وهذا هدفي في 2016.
يُذكر أن Velocity 2X صدرت في الثالث من سبتمبر، في العام قبل الفائت على بلايستيشن 4، وبلايستيشن فيتا، قبل أن يتم إنفاذها لإكسبوكس ون و PC في التاسع عشر من أغسطس الفائت.