بالتأكيد جُلُ معلوماتنا عن استوديو FuturLab كانت بفضل نجاح لعبتي Velocity و Velocity 2X ، خصوصًا الأخيرة، التي صدرت على أجهزة إكسبوكس ون وبلايستيشن 4، وبلايستيشن فيتا، و PC مؤخرًا.
وقُبيّل كتابة هذا الخبر، كُنّا لا نعلمُ ماهية المشروع الجديد الذي يعمل عليه الاستوديو حاليًا، لكن المخرج الإبداعي، ومدير الاستوديو “جيمس مارسدن” أوضح أن الاستوديو سيتجاهل أمر تطوير لعبة جديدة حاليًا لحين معالجة بعض المشاكل التي واجهُوها أثناء تطوير Velocity ، وذلك من خلال خمسة تغريدات أطلقها تواليًا، وسنستعرضها بنفس الشكل ، أدناه:
بالنظر لمنهجنا في ابتكار شيءٍ جديد في كل مشروع نعمل عليه، دائمًا ما يكون هناك جوانب، أخشى أنها لن تتم ميكانيكيًا.
1. Due to our approach of inventing something new in each project, there's always some aspect I dread isn't going to work out mechanically.
— FuturLab (@FuturLab) January 9, 2016
نحن أيضًا نعمل على تصميم مسار الاستوديو، والذي تسير عليه كل لعبة نطلقها، لذا، هناك ضغطٌ كبيرٌ علينا في اختيار المشروع الصحيح.
2. We are also designing a studio trajectory – with each game a point along it – so there's great pressure to choose the right project.
— FuturLab (@FuturLab) January 9, 2016
تأخذ بعض الألعاب سنوات عديدة -حرفيًا- قبيل البدء في تطويرها، ولذا، تتكون لديّ رهبة الشك وعدم اليقين لفترة طويلة، وهي التي تتسبب في استنزاف أفكارنا بشكل كبير.
3. Some games take literally years to get started too, so that dread creates a cloak of uncertainty for just as long. It's pretty draining.
— FuturLab (@FuturLab) January 9, 2016
حقًا إنه شعور بالراحة الكبيرة عندما تتناسب ميكانيكا عملك مع آمالك لسنوات عديدة محققةً معك تقدمًا فعليًا.
4. It's therefore a massive relief when mechanics you hope will fit together years in advance actually do, but it's rarely first time.
— FuturLab (@FuturLab) January 9, 2016
نحتاج إلى إدارة البحث والتطوير لإزالة تلك الشكوك، وهذا هدفي في 2016.
5. We need an R&D department to remove the dread. That's my goal for 2016.
— FuturLab (@FuturLab) January 9, 2016
يُذكر أن Velocity 2X صدرت في الثالث من سبتمبر، في العام قبل الفائت على بلايستيشن 4، وبلايستيشن فيتا، قبل أن يتم إنفاذها لإكسبوكس ون و PC في التاسع عشر من أغسطس الفائت.