رغم توافر اللعبة بالأسواق منذ فترة زمنية تجاوزت العام، إلا أن الأسرار المرتبطة بعملية تطوير Dark Souls 3 مازالت مجهولة بدرجة كبيرة ويكتشف اللاعبين كل فترة عناصر جديدة كان يمكن أن تتواجد في اللعبة النهائية قبل أن يتم التخلص منها، مثل أحدث المزايا المكتشفة مؤخرا والتي وفرت القدرة على تعديل إعدادات اللعبة وتغيير التوقيت بحرية تامة.
التعديلات التي خضعت لها اللعبة في مرحلة التطوير سمعنا عنها لأول مرة في أبريل الماضي من خلال عروض Lance McDonald عبر يوتيوب والتي ركزت على مرحلة ألفا لمنطقة Untended Graves ليكتشف أن اللعبة كان يفترض أن تقدم أحداث مختلفة في نهايتها عوضا عن الأحداث التي خضناها جميعا، أضف إلى ذلك وجود نظام تعاقب لليل والنهار يسمح للاعبين بتغيير التوقيت وهو ما يؤثر مباشرة على مظهر البيئة وتفاصيلها.