في اجتماع مع المستثمرين، وضحت كابكوم انها ما تبغى تدخل سوق ألعاب الجوّال بشكل قوي الا بعد ما تشوف تقدّم وتطوّر فيه، بالاضافة الى ارتفاع مستوى الجودة.
سأل واحد من المسثتمرين عن سبب عدم دخول كابكوم الى سوق الجوال الى الآن على الرغم من انه سوق يجني أرباح كثيرة، رد عليه واحد من مدراء كابكوم وقال:
“نعتقد ان سوق الجوالات اليوم شبيه بسوق الأركيد قبل ثلاثين سنة، واللي فجأة صار عليه طلب هائل. هذي الارتفاعات المفاجئة في الطلب ما تدوم لوقت طويل، وهذا الشي صار مع سوق الأركيد من زمان. نعتقد ان أفضل شي لكابكوم حالياً انها تنتظر الين ما تشوف تقدّم وتطوّر وارتفاع في مستوى الجودة في سوق الجوالات”.
“لو نظرنا للموضوع نظرة مجردة، ممكن تقول ان كابكوم تعاني في سوق الجوالات، لكننا حالياً نجمع معلومات أكثر وأكثر عن هذا السوق. خطتنا اننا نركز على تكوين محتوى (يقصدون ألعاب بشكل عام) عندها القدرة انها تربحنا لسنوات قدام”.
كابكوم، مثل معظم شركات الألعاب الكبيرة، ما قدرت تدخل سوق ألعاب الجوال بشكل صحيح الى الآن.
وش رأيك في كلام كابكوم؟