![](data:image/svg+xml;charset=utf-8,<svg height="405px" width="720px" xmlns="http://www.w3.org/2000/svg" version="1.1"/>)
علقت Assassin’s Creed Shadows في جدال عميق، والذي لن ينتهي إلا عند إصدارها في النهاية، إذ تعرضت العديد من جوانب الإصدار القادم لانتقادات من قبل اللاعبين، مما أدى إلى حملات كراهية واسعة النطاق ضد المطورين، وهو ما استلزم تعليقًا من رئيس تطوير ألعاب السلسلة.
وأوضح رئيس سلسلة AC أن الفريق الإبداعي واجه وطأة كل المضايقات في Shadows، مما أدى إلى “هجمات شخصية عبر الإنترنت”، وقال أيضًا إن العمل الجاد للمطورين تحول على ما يبدو إلى “رمز للانقسام”.
أثناء حديثه في حدث نظمته BAFTA، حاول مارك أليكسيس كوت تبرير قراره بالتوجه نحو التنوع والشمول في Assassin’s Creed Shadows، وأشار إلى أن Ubisoft تبنت التنوع دائمًا – ولأن التاريخ متنوع – فهي تريد تصوير الفروق الدقيقة في التاريخ والصراعات التي يواجهها الأبطال في اللعبة بدقة.
وتابع:
إن المناخ الحالي قاسٍ على فرقنا الإبداعية. فهم يواجهون الأكاذيب ونصف الحقائق والهجمات الشخصية عبر الإنترنت. الأمر ليس محبطًا فحسب، بل قد يكون مدمرًا.
واستشهد مارك بأمثلة من ألعاب AC السابقة، وزعم أيضًا أن التزام Ubisoft بالشمولية يرتكز على الدقة التاريخية، وليس مدفوعًا بأجندات حديثة.
يشار إلى أنه من المقرر إطلاق Assassin’s Creed Shadows في 14 فبراير 2024 على Xbox Series X|S و PlayStation 5 و PC.
