صوّت للعبة

Rating: 5.0/5. From 3 votes.

Please wait...

grow up critic

وش سالفة اللعبة

بعد نجاح لعبة المنصات Grow Home الظريفة، هاهو جزء جديد يقدم تجربة مشابهة لكن مع عالم أكبر و إضافات في اللعب.

معلومات اللعبة

الناشر: Ubisoft

المطور: Ubisoft Reflections

تاريخ الإصدار: 2016/08/16

النوع: مناقز

التصنيف العمري: PEGI 3+

عمر اللعبة: 5+ ساعات (تقريبي)

الأجهزة الخاصة باللعبة: Xbox One, PS4 (جهاز التقييم), PC

تحتاج إنجليزي؟: ما تحتاج

الايجابيات

رسوم بسيطة و لكن جميلة، مع أسلوب يخلط بين الرسوم ثلاثية الأبعاد البدائية والشبيهة بتلك من التسعينات، مع ألون زاهية و ارتفاعات شاهقة.
أكثر ما كان يميز الجزء الأول يعود بقوة هنا، ألا وهو الحرية الكبيرة في التنقل في عالم اللعبة، و قد تكون أحد ألعاب المنصات القليلة في عالم مفتوح. قد تكون أيضاً أفضل تطبيق للتسلق في الألعاب، فهو تسلق تحرك فيه كل يد لشخصية الرجل الآلي لوحدها. هذ بالإضافة إلى الطيران لفترات قصيرة عن طريق المحرك الذي في شنطتك (Jet Pack).
حركات جديدة مثل التدحرج على شكل كرة للتنقل بشكل أسرع، القدرة على حمل بذور و زراعتها في أي مكان، أجنحة للتحليق في الهواء، و كلها تضيف للقدرة على التنقل في عالم اللعبة بحرية.
الفكاهة في اللعبة و تصميم الشخصيات ظريف و محبوب، و يذكرني بفلم Wall-E من Pixar.

السلبيات

التحكم بعض الأحيان غير دقيق و الكاميرا ليست دائماً متعاونة، و حركة الشخصية سواء عند المشي أو الطيران يصعب التوقع بها، و هذا يعطي اللعبة و بطلها شخصية خاصة بها، و لكن وجدت أن الصعوبة الوحيدة في اللعبة هي عندما لا تساعدك الكاميرا ولا التحكم في معرفة أين أنت متجه له و تسقط من مكان شاهق.
بسبب استخدام محرك يونيتي (Unity) المعروف عموماً بأداءه المتواضع على الأجهزة المنزلية، فستجد أن عدد الإطارات ليس ثابت، و أيضاً تتداخل الأجسام في بعض أحياناً عند قربها لبعض. أيضاً حصلت لي مشكلة في أن الشخصية مرة علقت داخل إحدى قطع السفينة.
شبيهة جداً بالجزء السابق و بعض الإضافات قد لا تضيف كثيراً. تظل لعبة ممتعة، و لكن الجزء الأول يتميز بالبساطة و فقد الجزء الثاني جزء منها.

التقييم النهائي

ابو كلب
تمشي الحال
ممتعة
ممتازة
اسطورية

الزبدة

كلعبة منصات و تسلق مفتوحة فهي ممتعة مثل الجزء الأول، وتقدم عالماً أكبر و حركات أكثر و إن لم تكن كلها موفقة، و لكن حساسية التحكم و عدم تعاون الكاميرا أحياناً تؤثر على التجربة قليلاً.