شهدت الفترة الماضية الإعلان عن موعد إصدار The Legend of Zelda Tears of the Kingdom في مايو 2023، وتم تصنيف اللعبة عمريًا في كوريا الجنوبية، واستمرارًا للتأكيدات التي تشير لقدوم اللعبة في موعدها المعلن، تم تصنيف العنوان مؤخرًا في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا من قبل منظمة ESRB.
تم تصنيف The Legend of Zelda Tears of the Kingdom عمريًا من قبل لجنة تصنيف الألعاب (ESRB) في أمريكا وكندا، وهي خطوة مهمة لأن عملية تصنيف ألعاب الفيديو عمريًا تحدث في نهاية عملية التطوير، عندما تكون أقرب نسبيًا لموعد الإطلاق.
حصلت اللعبة على تصنيف عمري E10+ مع الإشارة لوجود بعض المواقف العنيفة المبنية على الخيال، والموضوعات التي يتم تناولها بشكل معتدل وفقًا للتقرير.
لعبة The Legend of Zelda: Tears of the Kingdom هي لعبة مغامراتٍ ضمن عالم مفتوح، تمتلك مجموعةً كبيرة من الشخصيات والأسلحة والسحر والوحوش الأسطورية وغير ذلك. توسعت المغامرة هذه المرة لتشمل سماء مملكة هايرول أيضاً.
نظراً لأن ألعاب زيلدا كانت نادراً ما تحصل على أجزاء مكملة للأحداث بمعنى الكلمة أي يتم استكمال القصة بنفس العالم ومن المكان التي انتهى به الجزء السابق، فإنه سبق لمصمم زيلدا نفس البرية وأن فسر قرارهم بتطوير جزء مكمل لأحداثها، بالقول بأنهم رغبوا بالعودة مرة أخرى لعالم Hyrule واستخدامه مجدداً مع إدراج عناصر جديدة لأسلوب اللعب والقصة.
كما أن مطور Zelda Breath of the Wild 2 يهدف إلى تقديم تجربة جديدة تتفوق على الجزء السابق، عبر تقديم تجارب لعب جديدة تتجاوز ما تم تقديمه مع الجزء السابق، لهذا هم بحاجة لمهارات مصممين جدد ويريدون البحث عن مصممي تضاريس يساعدونهم في إعادة تصميم عالم اللعبة وتوسعته وإضافة المزيد له بحيث يتمكن اللاعبين من استكشاف مملكة هايرول بشكل اوسع وأفضل.