وش سالفة اللعبة
هي اعادة اصدار للعبة الرعب الكلاسيكية اللي نزلت عام 1996. تختار في بداية اللعبة وحدة من شخصيتين: اما Chris Redfield أو Jill Valentine. سواءً اخترت جيل أو كريس، مهمّتك في اللعبة هي التحقيق في قضية اختفاء غامض لأعضاء S.T.A.R.S في مدينة راكون سيتي، تحديدًا في قصر حجمه هائل. تعتمد اللعبة بشكل أساسي على حل الألغاز وقتال الزومبيز وغيرهم من الوحوش. اللعبة تحتوي على قرارات تؤثر على أحداث اللعبة، خصوصاً نهايتها.
يعتبر الاصدار الأول للعبة من أهم الألعاب على الاطلاق، بحيث وضعت الأساس لألعاب الرعب والبقاء على قيد الحياة (survival horror).
معلومات اللعبة
الايجابيات
- اعادة اصدار ممتاز من النواحي التقنية، ما لاحظت أي عيب تقني يذكر خلال تجربتي مع اللعبة.
- الرسوم بالذات ممتازة، في بعض المناطق أستغرب ان هذي مجرد “اعادة اصدار” للعبة نزلت قبل أكثر من 15 سنة.
- اضافة تحكّم جديد للعبة بالكامل، بحيث تقدر تلعب اللعبة بالتحكم الحديث والجديد، بالاضافة الى ان التحكّم الكلاسيكي القديم موجود.
- حتى بمعايير اليوم، لا زالت الألغاز ممتعة.
السلبيات
- العروض السينمائية CG ممغّطة (جودتها منخفضة) وماهي معروضة بشكل مناسب. هي نفسها القديمة لكن مغّطوها.
- اذا استخدمت التحكّم الجديد، في كثير من الأحيان لاحظت ان الشخصيّة يتغيّر اتجاهها اذا تغيرت الكاميرا.
- العرض حق فتح البيبان في بداية اللعبة كان جميل وله طعم كلاسيكي، لكنه أزعجني بعد ساعة من اللعب وصرت أطفش منه باقي اللعبة.
التقييم النهائي
-
ابو كلب
-
تمشي الحال
-
ممتعة
-
ممتازة
-
اسطورية
الزبدة
رزدنت ايفل تعتبر من أهم الألعاب على الاطلاق، فهي لعبة أسّست ألعاب الرعب وقت نزولها. اليوم رجعت لنا لعبة الرعب الكلاسيكية اللي سبّبت لنا كوابيس أيام المراهقة، ورجعت لنا في أجمل صورة. ممكن اللعبة ما تكون مرعبة بمقاييس اليوم، لكن كل لعبة رعب موجودة اليوم تدين لهذي الجوهرة بطريقة أو بأخرى.
ألعاب مشابهة
- من الألعاب الحديثة، فيها تشابه كبير من The Evil Within ولكن بشكل حديث ومتطوّر.
- من الألعاب القديمة، فيها بعض من التشابه من لعبة Dino Crisis.
فيديو اللعبة