هذا المقال هو الجزء الخامس من سلسلة ميتال جير بالعربي. ننصح بقراءة الجزء الأول والثاني والثالث والرابع من القصة قبل لا تقرا هذا.
تحذير: المقال يحتوي على تخريب لقصة اللعبة. اذا ما خلصت اللعبة للحين، ننصحك تلعبها وتخلصها بعدين تقرا المقال عشان تفهم القصة بشكل أفضل.
معلومات أساسية عن اللعبة
تصير أحداث قصة هذا الجزء في عام 2005، بعد أحداث ميتال جير 2 بست سنوات، وبعد أحداث ميتال جير بعشر سنوات.
ممكن البعض يختلف على مستوى سلسلة ميتال جير بشكل عام، لكن قليل جداً اللي يختلفون على ميتال جير سوليد، واللي تعتبر السلسلة وصلت قمّتها فيها.
شخصيات اللعبة
سوليد سنيك
الأسطورة سوليد سنيك، خبير التسلّل والتخفّي. متقاعد عن العمل بعد أحداث قصة ميتال جير 2، واللي قرر بعدها يتنحى يعزل نفسه عن العالم.
روي كامبل
عسكري بمرتبة عميد، كان قائد على سوليد سنيك سابقاً وفي مهمته في ميتال جير 2. يستلم سنيك الأوامر والتعليمات من روي كامبل عن طريق الكوديك. روي كامبل يقع تحت قيادته مجموعة تساعد سنيك عن طريق الكوديك، وهم نايومي هنتر، وماي لينق، وماستر (كاز) ميلر.
نايومي هنتر
المساعدة الطبيّة لسوليد سنيك.
ماستر ميلر
هو نفسه كاز ميلر في الأجزاء اللي قبل. مدرّب عسكري خبير في اعطاء الدورات العسكرية ودورات البقاء على قيد الحياة.
ماي لينق
مخترعة نظام الرادار اللي يستخدمه سنيك في مهمته.
ميرل سيلفربيرق
بنت أخ روي كامبل، جندي مبتدئ تم تعيينه في الجزيرة اللي بتصير فيها أحداث اللعبة. رفضت ميرل الانضمام للثورة اللي بدأها ليكويد سنيك.
د. هال إيميريك (أوتاكون)
عالم والمصمم الرئيسي لآلة ميتال جير.
نينجا
شخصية غريبة ماحد يعرف عنها شي، تم تعديل هذا الشخص بحيث صار نصفه آلي ونصفه آدمي. محايد في القصة بحيث ما يعادي سوليد سنيك ولا تنظيم فوكس هاوند.
ليكويد سنيك
عدو اللعبة الرئيسي. قائد تنظيم فوكس هاوند اللي انقلبت بشكل مفاجئ لأسباب غير معروفة، وهو “المقابل الجيني” لسوليد سنيك.
يقع تحت قيادة ليكويد سنيك تنظيم فوكس هاوند اللي يحتوي على ريفولفر أوسلوت (Revolver ocelot) خبير التحقيق والمعروف بمسدسه الغربي الكلاسيكي، وسنايبر وولف (Sniper Wolf) القناصة، فولكان ريفن (Vulcan Raven) وهو شخص ضخم معه سلاح رشاش ثقيل ما يستخدم غيره، سايكو مانتيس (Psycho mantis) خبير نفسي وبرضه خبير في “الألعاب النفسية وتحريك الأشياء من مكانها عن بعد”، أخيراً ديكوي أوكتوبوس (Decoy Octupos) خبير التخفّي والتمويه.
قصة اللعبة
تبدأ قصة هذا الجزء بعد بدء ثورة من تنظيم فوكس هاوند، وهم وحدة قوّات خاصة تم تعديلهم “جينياً”، في جزيرة نائية في منطقة آلاسكا. اسم الجزيرة هذي شادو موزس “Shadow Moses” وهي موقع لعمل التجارب النووية. حاصر تنظيم فوكس هاوند الجزيرة الصغيرة وسيطر عليها بقيادة زعيمهم ليكويد سنيك، واللي حصل على آلة حربية بامكانها حمل رؤوس نووية واطلاقها. اسم الآلة الحربية هذي ميتال جير ريكس (Metal Gear Rex).
بعد احكام السيطرة على الجزيرة والحصول على الآلة الحربية المخيفة، أرسل الثوّار أو تنظيم فوكس هاوند، طلبهم الى حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، وانهم اذا ما تم مطلبهم فراح يطلقون الأسلحة النووية اللي حصلوا عليها على أمريكا. المطلب الوحيد للثوّار هو: بقايا جسد المرتزق الشهير والمعروف، بيق بوس (Big Boss)، في خلال الأربع وعشرين ساعة القادمة.
في ظل الظروف الصعبة، يضطر العقيد روي كامبل الى ارغام سوليد سنيك على التراجع من التقاعد وارساله الى مهمة الصعبة، وهي اختراق جزيرة شادو موزس والتخلص وازالة الخطر اللي جاي منها. برضه من مهمات سنيك انه يحدد موقع كل من رئيس وكالة البحوث والمشاريع الدفاعية المتقدمة دونالد أندرسون، بالاضافة الى كينيث بيكر، رئيس تقنيات الأسلحة. أخيراً فيه ميرل سيلفربيرق، وهي ابنة أخ العقيد روي كامبل، تم حجزها في الجزيرة لانها رفضت الانضمام للثورة.
بخبرته المعروفة في التسلّل، يوصل سنيك الى آندرسون واللي يقول له معلومات مهمة عن الآلة الحربية ميتال جير ريكس، ويقول له برضه عن طريقة لايقاف الآلة وتعطيلها من خلال استخدامه لبطاقة تقدر تعطي أمر بتعطيل الآلة كلها. للأسف، يموت آندرسون قدام سنيك بسبب سكتة قلبية وبشكل غريب ومفاجئ.
تتمكن ميرل سيلفبيرق من الهروب من السجن ويكمل سنيك مهمته ويوصل الى كينيث بيكر، اللي تم ربطه وسط قنابل. يحاول سنيك انه يفك أسر كينيث بيكر ولكن يتفاجأ بدخول مفاجئ لريفولفر أوسلوت، واللي يطلب من سنيك تحدّي قتال بين بعض، بما ان ريفولفر سمع الكثير عن الأسطورة سوليد سنيك ويبغى يشوف مهارته.
ينقطع القتال بين الاثنين بدخول مفاجئ للنينجا ماحد يعرف اسمه أو من وين جا، ويبدأ يخرّب القتال بين الاثنين بشكل غريب، بحيث عنده القدرة على الاختفاء والظهور في مكان ثاني، هذا غير سرعة استخدامه المخيفة للسيف، واللي أعطته القدرة انه يقطع يد ريفولفر أوسلوت قبل لا يستوعب الضربة.
ينتهي المشهد المثير بهروب ريفولفر أوسلوت بعد ما انقطعت يده، وبحالة “هذيان” أصابت النينجا بحيث قام يصارخ ويضرب وبعدها طلع من المشهد. يرجع سنيك لكينيث بيكر، واللي يعطيه برضه مهمات عن ميتال جير ويعطيه أمر بالاتصال مع ميرل سيلفربيرق لانه أعطاها بطاقة يقدر يستخدمها سنيك في تعطيل ميتال جير. البطاقة هذي اسمها PAL.
يتمكن سنيك من الاتصال بميرل، ويحددون موقع يتقابلون فيه، بعد ما تشترط ميرل على سنيك انه يلقى شخص اسمه د. هال إيميرك. في طريقه الى الموقع، يستلم سنيك مكالمة غريبة من شخص ما يعرفه، يعطي الشخص هذا نصايح لسنيك عن الفخ اللي بيصير قدامه. برضه سنيك يقابل أول زعماء اللعبة، فولكان ريفن، اللي يقاتل سنيك وسط دبابة. يتمكن سنيك من هزيمة فولكان ريفن ويكمل مهمته.
بعد مشوار صعب، يتمكن سنيك من تحديد موقع د.هال إيميرك، والمعروف باسم أوتاكون برضه. قبل دخوله للغرفة اللي فيها اوتاكون، يلاحظ سنيك ان النينجا برضه متجه الى نفس الغرفة. يدخل سنيك بسرعة ورا النينجا ويبدأ مشهد مثير، بحيث النينجا يهدد أوتاكون بالقتل اذا ما تعاون معه وقال له وين “صاحبه”. بينما أوتاكون ما عنده معلومات عن اللي يبغاه النينجا. يلتفت النينجا وراه ويلقى سنيك، واللي يطلب من النينجا انه يتنحى وانه ما يأذي أوتاكون، لان أوتاكون عنده معلومات يحتاجها سنيك في مهمته.
بعد حوار بين سنيك والنينجا، يوصلن الى طريق مسدود ويطلب النينجا من سنيك انه يتقاتل معه. بعد قتال مثير وفريد، يكتشف سنيك ان النينجا هذا هو نفسه جراي فوكس (من ميتال جير 1 و2 على صخر) ولكن في نفس الوقت يفقد النينجا السيطرة على نفسه ويدخل في حالة هذيان ثانية، ويطلع من الغرفة.
بعد الموقف الغريب، يوافق أوتاكون على مساعدة سنيك ووعده انه يجمع له معلومات تفيده. يقابل سنيك بعدها ميرل ويوافق على انها تمشي معه في المهمة، وتعطي ميرل بطاقة PAL لسنيك واللي كان في حاجتها. يبدأ سنيك وميرل رحلتهم الصعبة في الوصول الى الكمبيوتر المطلوب.
في خلال رحلتهم، حدث شي غريب لميرل، بحيث تم “السيطرة” عليها ذهنياً وصار سلوكها مختلف وغريب. طلّعت ميرل سلاحها وصوّبته على سنيك وهددته بالقتل، بالاضافة الى انها حاولت اغراء سنيك بشكل غريب، واللي خلّت سنيك يشك في الموضوع.
اكتشف سنيك ان ميرل خارجة عن سيطرتها وان فيه شخص ثاني مسيطر على ذهنها، وقدر يتخلص من تهديد ميرل له، وظهر له الزعيم سايكو مانتيس، الخبير النفسي والمعروف بقدرته على تحريكه للأشياء عن بعد. يبدأ القتال المثير بين سنيك وسايكو مانتيس، وهذا القتال بالذات نقدر نكتب عنه مقالات من كميّة الأفكار الهائلة اللي فيه. يتمكن سنيك من هزيمة سايكو مانتيس، واللي يقول له قبل لا يموت ان له “مكان كبير” في قلب ميرل.
يكمل سنيك وميرل مهمتهم، ويوصلون مباشرة للزعيم اللي بعده، سنايبر وولف. تتمكن سنايبر وولف من اصابة ميرل اصابة بليغة، وبعد قتال عنيف وصعب جداً من جهة سنيك، تتمكن برضه سنايبر وولف من القبض على سنيك!
بعد وضع سنيك في السجن، يبدأ مشهد لليكويد سنيك يتكلم فيه عن شكوكه في انه هو وسنيك توأم. يرجع المشهد الى سنيك واللي يتم تعذيبه من أوسلوت، وللاعب هنا الخيار في انه يستسلم لأسلوت ويروح أوسلوت بعدها يعذب ميرل، أو انه يتحمل التعذيب عشان يحمي ميرل من التحقيق المخيف.
بعد التعذيب، يرجع سنيك الى الزنزانة، واللي يتمكن من الهروب منها في وحدة من الخدع الكلاسيكية اللي لا زالت تُذكر الى اليوم، وهي عبارة عن قيام اللاعب بكسر “كتشب” على الأرض وينسدح جنبه، بحيث يجي حارس الزنزانة ويحسب سنيك انتحر، ويفتح الباب ويتمكن سنيك من الهروب بهذي الطريقة!
بعد هروب سنيك، يحاول يوصل الى برج اتصالات بحيث يتمكن من التواصل من جديد وأخذ الأوامر، ولكن في طريقه للبرج يقابل ليكويد سنيك لأول مرة، واللي يكون راكب هليكوبتر. يبدأ قتال صعب بين سنيك وليكويد يتمكن فيه سنيك من تدمير الهليكوبتر من خلال استخدامه لقاذفة صواريخ.
بعد وصول سنيك الى برج الاتصالات، يواجه سنايبر وولف من جديد. يبدأ القتال بين سنيك وسنايبر وولف ويتمكن سنيك من الفوز عليها أخيراً وقتلها، قدام أوتاكون الحزين واللي كان مفتون فيها.
يتجه سنيك بعدها الى موقع ميتال جير ريكس، ويقابل في طريقه فولكان ريفن، واللي عنده القدرة على “تحديد” سلالة الناس من مجرد النظر فقط. قبل القتال، يكشف فولكان عن بعض المعلومات عن سنيك، بحيث يقول له انه “نسخة” وانه “من عالم آخر”. يبدأ القتال ويتمكن سنيك من هزيمة فولكان ريفن، واللي يعطي سنيك معلومة مهمة. هذي المعلومة هي ان الشخص اللي قابله سنيك في بداية مهمته ماهو دونالد آندرسون، ولكنه في الواقع واحد من أعضاء فوكس هاوند واسمه ديكوي آكتوبوس، واللي كان عنده القدرة انه “يتلبّس” أشكال الناس وياخذ شخصياتهم، وانه مات بالخطأ بسبب تلبّسه لآندرسون اللي عنده مرض القلب، واللي تسبب في موت ديكوي لانه اذا تلبّس شخص فراح يتلبّس كل شي فيه، ويشمل هذا أمراضه!
بعد وصول سنيك الى موقع ميتال جير ريكس، يسمع حوار بين ليكويد سنيك وأوسلوت يتكلمون فيه عن استعدادهم لتشغيل الآلة الحربية ميتال جير ريكس. بعد ما يطلع ليكويد وأوسلوت من الغرفة، يدخلها سنيك ويتوجه للكمبيوتر ويحط البطاقة فيه عشان يعطّل ميتال جير، ولكنه يتفاجأ بأنه أعطى أمر بتنشيط ميتال جير بدل تعطيله!
يستلم سنيك مكالمة من ماستر ميلر، ويبدأ يسمع منه كلام غريب، ويبعد ماستر ميلر النظارة الشمسية اللي كان لابسها (وهو معروف فيها في الأجزاء اللي قبل) ويكتشف سنيك انه من بداية المهمة كان يستلم أوامر من… ليكويد سنيك!
يبدأ ليكويد بحوار عنيف مع سنيك، بحيث يكشف له انهم الاثنين توأم، وانهم كلهم تم استنساخهم جينياً في مشروع سري تحت اسم Les Enfants Terribles (الأطفال المفزعين أو المريعين)، وهو مشروع هدفه عمل نسخ للأسطورة بيق بوس. يتعمق ليكويد في الشرح مع سنيك ويوضح له ان المشروع كان يتطلب التضحية بشخص ثاني، بحيث الشخص الأول يحصل على كل المزايا لبيق بوس، بينما الثاني يحصل على السلبيات. سوليد سنيك حصل على الجانب الأفضل من بيق بوس، بينما ليكويد سنيك هو النسخة السلبية لبيق بوس.
أخيراً، يكشف ليكويد لسنيك سر كبير، وهو ان كل المهمة اللي يسويها سنيك، هي مجرد خدعة من الحكومة الأمريكية عشان يرسلون سنيك ويجمعونه مع تنظيم فوكس هاوند في منطقة وحدة، ويتم تفعيل فيروس موجود في كل أعضاء فوكس هاوند (وسنيك من ضمنهم) ويموتون كلهم، وبكذا تقدر الحكومة الأمريكية تستعيد ميتال جير ريكس وتتخلص من كل الأشخاص اللي لهم علاقة بالموضوع.
يرفض سنيك الواقع المر، ويبدأ القتال العنيف بين ليكويد سنيك وأخوه التوأم سوليد سنيك، بحيث استخدم ليكويد ميتال جير ريكس لقتال سوليد سنيك في معركة يرجح طرفها بشكل مهول الى ليكويد. يطلع جراي فوكس بشكل مفاجئ -كالعادة- ويبدأ يخرب. في قتال مثير لجراي فوكس مع ميتال جير ريكس، يتمكن بصعوبة من تدمير واحد من أجزاء ميتال جير ريكس الأساسية ويفقده جزء كبير من قوته. بعد هذا المشهد المثير، يتمكن ليكويد، في أحد أكثر اللقطات المحزنة في اللعبة، من قتل جراي فوكس، واللي يعترف لسنيك باعترافات كثيرة.
من ضمن اعترافات جراي فوكس لسنيك كانت انه هو اللي قتل أب وأم نايومي هنتر، واللي قرر بعدها يتبنى نايومي ويربيها كأنها بنته كمحاولة لتطهير نفسه من الجريمة الشنيعة. يشرح جراي فوكس لسنيك صعوبة تربية نايومي وانه في كل مرة ينظر في عيونها يشوف عيون امها وأبوها اللي قتلهم، وانه يحس بالذنب لانها تحبه ولا تدري انها هو اللي يتّمها وقتل والدينها.
بعد تضحية جراي فوكس المؤلمة وتمكنه من تعطيل جزء مهم من ميتال جير ريكس، يكمّل سنيك القتال ويتمكن من الفوز بصعوبة ولكن يغمى على سنيك من الانفجار. يصحى سنيك ويلقى نفسه مع ليكويد أخوه، واللي يطلب منه قتال يد بيد كآخر قتال بينهم. يتمكن سنيك من الفوز على أخوه ليكويد بحيث طاح ليكويد من طرف ساحة القتال، ويرجع سنيك لميرل اللي كانت مغمى عليها (في حال قرر اللاعب انه يتحمل تعذيب أوسلوت في مرحلة السجن).
يبدأ سنيك وميرل رحلة الهروب بعد انتهاء مهمتهم، ولكن يطلع ليكويد سنيك من جديد، ويبدأ يطاردهم وهم في طريقهم للهروب. بعد مطاردة حامية، يصير حادث بين السيارتين بحيث يتأثر من الحادث ليكويد سنيك الى درجة كبيرة، ولكنه يتمكن من تصويب سلاحه على سنيك اللي ما انتبه له الا متأخر. يرفع ليكويد سلاحه على سنيك ولكنه يتوقف قلبه بشكل مفاجئ، ويموت!
بعد انتهاء اللعبة، وفي مقطع صوتي بسيط، يتم الكشف عن حقائق مرّة غيّرت مفهوم القصة بالكامل: ليكويد سنيك هو النسخة اللي استلمت الجينات الايجابية لبيق بوس، بينما سوليد سنيك هو اللي استلم الجينات السيئة لبيق بوس، وبكذا ليكويد سنيك صار النسخة العليا، بينما سوليد سنيك هو النسخة الدنيا. سوليد سنيك فعلاً محقون بفيروس فوكس داي، واحتمال يموت في أي لحظة. يتم الكشف برضه عن أوسلوت وانه عميل مزدوج لصالح رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وان هدفه من البداية هو الحصول على المعلومات الأساسية لميتل جير ريكس وتسليمها للرئيس، وقتل أي شخص له علاقة بهذا الأمر.
تفرج على كل مشاهد اللعبة في فيديو واحد
معلومات يمكن تهمك عن اللعبة
- تماستخدام الصندوق كأداة للتخفي والتنقل بدون علم العدو صارت علامة للسلسلة، بحيث تميّزت بهذا الشي واستخدمها كوجيما في مناسبات كثيرة كشعار للسلسلة.
- كثير من النقاد يعتقد ان ميتال جير سوليد هي أفضل لعبة في تاريخ الألعاب بالنسبة له.
- ميتال جير سوليد ألهمت الكثير من الألعاب من بعدها، بحيث صار عنصر التسلل والتخفي “نوع” خاص من الألعاب، وطلعت من بعدها ألعاب معروفة مثل Splinter Cell وAssassin’s Creed وHitman وغيرها، مبنيّة على هذا النوع من طريقة اللعب.
- اللعبة بشكل عام، احتوت على الكثير من الخدع الغريبة على عالم الألعاب، مثل الحصول على رقم راديو ميرل من علبة اللعبة، وخدعة الكتشب اللي تكسره وتنسدح عنده بحيث ينخدع الحارس ويحسب انك ميت، وقتال سايكو مانتيس واللي يتطلب فصل يد التحكم ووضها في مكان اليد الثانية، ومخاطبة سايكو مانتيس للاعب بحيث يهز اليد، واللي اعتبرها بعض نقاد الألعاب انها أفضل قتال رئيس على الاطلاق.
- كثير من اللاعبين والنقاد يعتقدون ان أعداء هذا الجزء هم الأفضل في السلسلة، وان الأعداء اللي فيها (تنظيم فوكس هاوند) هم الأفضل في ألعاب الفيديو على الاطلاق.
- تم اختيار قتال سايكو مانتس كأفضل قتال زعيم في تاريخ الألعاب في كثير من المواقع.
- بناء شخصية سوليد سنيك على شخصيتين، الشخصية الأولى فان دام من ناحية الجسم، وكريستيوفر ووكين من ناحية الوجه.
- شخصية ميرل سيلفربيرق، هي أساساً شخصية مأخوذة من لعبة كوجيما الكلاسيكية Policenaughts.