مع تقدم التقنيات و الحساسات و الأندماج و التفاعل مع أجهزة الألعاب المنزلية، وشفنا هذا الشي مع أجهزة الWii Remote وبعدها شفنا الKinect و الPlayStation Move. وظهرت تقنيات جديدة قبل فترة لجهاز الحاسب كان أشهرها الOculus Rift، وسمعنا اشاعات بأن Sony، Nintendo وحتى Microsoft ناويين ينتجون شي مثيل و مشابة.
في مؤتمر GDC أعلن رئيس أستديوهات سوني بليستيشن Yoshida عن مشروعهم الجديد المسماه بالProject Morpheus و هو عبارة عن جهاز يوضع على الرأس و يحاكي الواقع الأفتراضي للألعاب virtual reality. الشبية جداً بالاوكليس رفت زي ما كانت الأشاعات.
طبعاً سوني مرة مبسوطة وتعتقد انة هذا التطور الجديد لجيل الألعاب اللي راح يشتغل على جهاز البليستيشن 4 ويدعم الألعاب الخاصة بالمستقبل. طبعاً ادوات التطوير للجهاز تدعم دقة صورة 1080 بكسل و اكثر من 90 درجة مجال الرؤية. عموما، هذا مجرد نموذج مبدئي ومو المنتج النهائي، يعني مازال تحت التطوير وممكن يكون بشكل أفضل وقت صدورة.
طبعاً مشروع مورفس او أين كان اسمة بعدين، راح يتماشا مع البليستيشن موف و كامرة البليستيشن، كذالك راح يدعم اصوات للأذن تتماشى مع الأذن البشرية كأنك فعلاً داخل اللعب. يوشيدا “الصوت الحقيقي، وتوليفها من خلال محاكاة الأذن البشرية.” هذا على حسب وصفة.
شي جميل بأن دائماً نشوف تنقية حديثة مبهرة، وجدا مهتم بأحدث التقنيات، الا اني دائماً احرص اني اتمسك بيد التحكم الكلاسيكي باللعب و أفضلها على ايشي أخر. حاولت اتماشا مع ألعاب تقنية المس و الكامرة وحتى الوي ريموت، مازلت اعاني منهم صراحة. عموما ممكن يتغير كلامي وفعلاً تبهرني بعدين، وراح اتحمس زيادة اذا راح تدعم الأفلام بيكون شي بطل. وش رايكم تحسون فعلاً هل نوع من التقنية ضروري للألعاب؟ او مجرد موضة وتجربها وترجع تكمل باليد العادي؟